الرئيسية
وصل المدرب البلجيكي جورج ليكنز للعاصمة السعودية الرياض بقصد إنهاء المفاوضات مع إدارة نادي الهلال السعودي لتولي قيادة الفريق في ما تبقى من مباريات الموسم السعودي ودوري الأبطال
لآسيوي.وبحسب المركز الإعلامي لنادي الهلال فإن البلجيكي لم يوقع بعد في انتظار وضع التفاصيل النهائية للعقد بين الطرفين.وبحسب مصادر إيلاف فإن العقد ستحدد مدته بنهاية الموسم بعد 3 شهور على أن يتم التقييم بعدها لمستوى الإنجاز من ثم تمديد العقد إلى موسم آخر وكان هذا الشرط الهلالي هو ما جعل البلجيكي ليكنز يرفض التوقيع في بداية المفاوضات قبل أن يعود ويوافق على العرض.
ويحضى جورج ليكنز بسيرة ذاتية جيدة وخصوصاً عندما كان لاعباً مع كلوب بروغ إذ حقق من خلاله بطولتين على المستوى الأوروبي وعلى المستوى التدريبي لم يحرز بطولات سوى في مسابقات الكؤوس ولكنه كان يتقدم بالفرق التي يقودها دائما.توقيع الهلال مع ليكنز فيما لو تم فإنه سينهي جدلاً جماهيرياً كبيراً تفجر بعد إقالة المدرب الروماني كوزمين أولاريو الذي يحضى بشعبية واسعة قبل أن يتخذ الاتحاد السعودي قراراً بطرده من الملاعب السعودية نهائياً بعد ما بدر منه في نهائي كأس ولي العهد السعودي حينما خلع فانيلة تحمل صورة صاحب الكأس, وحاول الهلال مع كثير من المدربين إلا أن ماحدث لكوزمين وضيق الوقت وارتباط المدربين في نهاية الموسم مع أنديتهم أسباب حالت دون سرعة التوقيع مع أحدهم كما حدث مع الفرنسيين جان تيجانا وجاك سنتيني أو الكرواتي بيلتش.
وعلى خط متصل فإن الهلال يبدو ممسكاً هذه المرة بعصا اللعبة فيما لو لم يتم الاتفاق مع ليكنز, ذلك بأن الهلال قد أتم الاتفاق مع إدارة نادي الوحدة السعودية لانتداب المدرب الألماني ثيو بوكير مع تكفل الهلال بكافة مصروفات المدرب وعلى رأسها الشرط الجزائي وتكفل الهلال بعقد المدرب الوطني خالد القروني لقيادة الوحدة في ماتبقى من مباريات الموسم وهو أمر وافق عليه الوحداويون ولكن بعد أن ينتهي الهلال من مفاوضاته مع ليكنز.
 |
| لدى وصول المدرب فجر اليوم |
ويحضى جورج ليكنز بسيرة ذاتية جيدة وخصوصاً عندما كان لاعباً مع كلوب بروغ إذ حقق من خلاله بطولتين على المستوى الأوروبي وعلى المستوى التدريبي لم يحرز بطولات سوى في مسابقات الكؤوس ولكنه كان يتقدم بالفرق التي يقودها دائما.توقيع الهلال مع ليكنز فيما لو تم فإنه سينهي جدلاً جماهيرياً كبيراً تفجر بعد إقالة المدرب الروماني كوزمين أولاريو الذي يحضى بشعبية واسعة قبل أن يتخذ الاتحاد السعودي قراراً بطرده من الملاعب السعودية نهائياً بعد ما بدر منه في نهائي كأس ولي العهد السعودي حينما خلع فانيلة تحمل صورة صاحب الكأس, وحاول الهلال مع كثير من المدربين إلا أن ماحدث لكوزمين وضيق الوقت وارتباط المدربين في نهاية الموسم مع أنديتهم أسباب حالت دون سرعة التوقيع مع أحدهم كما حدث مع الفرنسيين جان تيجانا وجاك سنتيني أو الكرواتي بيلتش.
وعلى خط متصل فإن الهلال يبدو ممسكاً هذه المرة بعصا اللعبة فيما لو لم يتم الاتفاق مع ليكنز, ذلك بأن الهلال قد أتم الاتفاق مع إدارة نادي الوحدة السعودية لانتداب المدرب الألماني ثيو بوكير مع تكفل الهلال بكافة مصروفات المدرب وعلى رأسها الشرط الجزائي وتكفل الهلال بعقد المدرب الوطني خالد القروني لقيادة الوحدة في ماتبقى من مباريات الموسم وهو أمر وافق عليه الوحداويون ولكن بعد أن ينتهي الهلال من مفاوضاته مع ليكنز.
